انضم إلى قائمتنا البريدية لتلقي آخر تحديثات المحتوى الحصري والعروض الخاصة بخدماتنا

Popup NewsLetter Subscription

الاعداد الصحيح لإنشاء دورة تدريبية وبيعها

how-to-prepare-training-course

إذا كنت قد سمعت عن إنشاء دورة تدريبية وتعليمية على الانترنت، وعن الأرباح الهائلة المجنية منها، واتخذت القرار في الخوض في هذه التجربة الحماسية، فجهزت العدة وشديت الرحال، ولكن مهلاً لا تدري من أين تبدأ؟ وكيف تبدأ؟ لا تقلق على الاطلاق، الأمر ليس سهلاً نعم، ونحن نتفهم ذلك، ولهذا نحن هنا لإرشادك لكل خطوة في هذه التجربة، بدءاً من التحضير والتجهيز وصولاً للإطلاق والتنفيذ, فدعونا نبدأ.

قد يتساءل قارئنا العزيز عن مصطلح الدورة التدريبية ماذا يعني؟

يشير مصطلح الدورة التدريبية والتعليمية إلى كل معرفة مقدمة لتزيد من التطوير الذاتي، واكتساب المهارات، وتنمية المواهب الشخصية،  وبشكل تفصيلي أكثر: هي كل مساق تعليميّ، يهدف لإضافة خبرة، أو طريقة تفكير, أو مهارة جديدة، في مجالٍ محدد, إلى فرد أو مجموعة من الأفراد، حيث تركز الدورات التدريبية على الخبرات العملية، والمهارات المستخدمة في سوق العمل، وتستهدف غالباً الرفع من مستوى خبرة الطالب العمليّة.

تأتي أهميتها خاصةً في الوقت الراهن في ظل التطور الرقمي الهائل والحاجة للتطوير الفردي الذاتي والعمل على الحصول على كل جديد يُطرح لتجنب المنافسة الشديدة بين الأفراد.

فمن المتعارف عليه دوماً أن ذو المهارة والخبرة يطيح بنقيضه ويزيحه عن فرصه في النجاح والعمل، ومن هنا بدأ الناس يبحثون وبشدة عن من يزيدهم خبرة ومهارة ويصقل معرفتهم بكل ما هو جديد ومطلوب.

دعونا لا ننسى أن القوة الفعلية للدورات التدريبية حالياً استُمدت من بعد جائحة كورونا التي ضربت العالم في أواخر عام 2019 والتي فجأة لقوا الناس أنفسهم حبيسي منازلهم ( الحجر المنزلي) ولديهم الكثير من الوقت ليقوموا بتعلم شيء جديد يدرّ عليهم منفعة تفيدهم لحين العودة على أرض الواقع.

ومن دون أدنى شك فقد لعبت الدورات التدريبية و التعليمية دوراً مهماً أيضاً في استغناء البعض حتى عن العودة لعملهم الروتيني اليومي ذو الدخل المحدود وفتحت آفاق جديدة لهم للشروع إما بعملهم الخاص أون لاين أو بعملهم كمستقلين يقدمون خدمات معينة ويبيعونها ونستطيع بكل تأكيد أن نرى أن كل هذا كان بفضل الدورات التعليمية التي حققت لهم مالم يكن متاح بسهولة.

وهنالك جانب آخر أيضاً لم نسلط عليه الدور بعد وهو الجانب الأهم في مقالنا لليوم: الأرباح الطائلة التي من الممكن أن تجنيها أنت لو قررت السير في طريق انشاء مثل هذه الدورات وبيعها.

كي لا نخوض أكثر في الحديث الذي لا ينتهي عن أهمية الدورات التدريبية التي من المفروض أنها قد وصلتك الآن، ولندخل في مناقشة بعض التساؤلات والتحديات التي قد تواجهك في هذه التجربة.

قبل أي نقاش سنخوض فيه أحب أن أنوه لشيء مهم يجب أن يكون نصب عينيك في كل خطوة وهو تميز عرضك عن ما هو موجود، ولكي تضمن هذا الأمر قم ببعض الأبحاث لمعرفة من هم المنافسون لك في هذا التخصص وما الذي يقدمونه.

هناك فرصة ضئيلة لأن تكون أول شخص يفكر في فكرتك. ولكن هناك فرصة جيدة لأن تتمكن من تغطية موضوع معين بشكل مختلف لجمهور مختلف.

أنا لا أملك المعرفة الكافية لإنشاء دورة تدريبية وبيعها مثل المحترفين.فماذا أفعل؟

  من وجهة نظري أنصحك -لكي تتجنب هذه المشكلة والارتباك الحاصل من خوفك من النتائج وعدم الثقة بالإجابة عن تعليقات المشتركين قدر الامكان- بأن لا تجمع المعلومات عن طريق الإنترنت فقط، إذ من الأفضل أن تنوع مصادرك بين كتب ومطالعات وأهم الدراسات والأبحاث ومشاهداتك اليومية، كل ذلك قد يجيب عن أسئلة المتدربين غير المتوقعة، كما يجب أن يكون هدف التدريب واضحاً بلا غموض وقابلا للقياس بلا تعقيد.

حل آخر مقترح: هو اصطفاء أشخاص معينين قد يكونوا أقرباء لك أو من معارفك وبذات الاهتمام  ثم الشرح لهم على سبيل التجربة وانتظار استفساراتهم و أسئلتهم وتدوينها والتدريب عليها سينمي ذلك من معرفتك وسيجعلك مستعداً بشكلٍ أفضل.

ما هو أسلوب التدريب الذي يجب أن أتبعه في شرحي؟

تعتمد الاجابة عن هذا السؤال على استطلاع وبحث عميقين.

لنأخذ مثال بسيط: لنفرض أنك تملك مهارة التصميم باستخدام WordPress وأردت أن تقوم بعمل كورس رقمي تعلم فيه الناس ما تمتلكه من مهارة، لقد قمت بوضع الاعلان عن هذا الكورس وسارع الناس بالتسجيل فيه، ولكن لاحظت أن جميع من سجل هم من مختلف الفئات العمرية فمنهم الكبار ومنهم الصغار ومنهم من يمتلك معرفة قليلة ومنهم من يملك معرفة عميقة ويرغب بالاطلاع على ما تقدمه.

في هذه الحالة فإذا قمت بوضع كورس تفصيلي تشرح فيه كل جزئية بدءاً من تحت الصفر وحتى المتقدم لتضمن وصول هذا الكورس لجميع الاعمار بمختلف العقول، فسيشعر من يملك معرفة قليلة أو متوسطة، بالملل وربما حكم عليك أنك مبتدئ ومخادع لأنك تبدو له أنك لست خبير في هذا المجال وتشرح الأساسيات البديهية.

وبالوقت نفسه لو شرحت الكورس بمستوى أعلى من سابقه سيشعر من لا يملك معرفة عن الأساسيات بالضياع وسيخرج ناصحاً الآخرين بعدم الاشتراك بدوراتك التدريبية مرة أخرى فأنت لا تشرح الأساسيات وتفترض أن الجميع يعلمهم!

يا لهذه المعضلة كيف ترضي الجميع؟

الحل: سيكون باعتماد أسلوب التجزئة في الشرح , حيث ستقسم الدورة التدريبية التفصيلية التي قمت بتحضيرها إلى ثلاث مستويات: المستوى المبتدئ، والمستوى المتوسط, والمستوى المتقدم.

كيف تقوم بهذا التقسيم؟ فإذا كنتَ خبيراً فسيكون الأمر سهلاً عليك, وإذا كنت غير مدرك لما هو مناسب لكل مستوى، فاستعن بمن يقدم مثل هذه الخدمة وبذات الأسلوب ليقوم بتوجيهك بشكل صحيح.

أريد أن أنوه إلى أن هذه الطريقة ستكسبك عدة مميزات:

  • الدخل الاضافي (بيع 3 دورات تدريبية بدلاً من بيع دورة تدريبية واحدة فقط ).
  • التقييم الصحيح لك ونظرة المتلقين.
  • رضى جميع الفئات العمرية.

سلبية هذه الطريقة هي أنها ستأخذ منك وقتاً إضافياً, ولكن لا تقلق الأمور تحت السيطرة، أنت ستقوم بتجهيز دورة تدريبية واحدة مكونة على سبيل المثال من 100 مقطع فيديو, يتدرج من الصفر إلى الاحتراف وعند الانتهاء ستقوم بتجزئتهم دون عناء منك لما تراه مناسب حسب كل مستوى، ستجري بالطبع بعض التعديلات لكن ستكون تعديلات قليلة مقارنة بجهد إعداد 3 دورات تدريبية للمستويات الثلاثة.   

لا يجب تحديد المستويات اعتماداً على الأعمار فمن الممكن أن يكون المسجل صغيراً بالعمر ولكن يمتلك معرفة أكثر من غيره.

كيف أحدد؟

إما أن تترك لهم حرية الاختيار بأنفسهم وانتقاء المستوى الذي يرغبونه أو تجري استطلاع خفيف نتيجته تكون محددة للمستوى وذلك لضمان أن تكون الدورة التدريبية التي تقدمها متينة وتأخذ صيت حسن و تعطي انطباع أنك واثق بما تقدمه.

سنتكلم بالفقرات القادمة كيف تقوم بحملة تسويقية احترافية وما هو مفتاح ذلك اعتماداً على المستوى، ولكن الآن لنتابع الاجابة عن المعوقات والتساؤلات الشائعة.

لقد تفحصت المنصات التي تبيع الدورات التدريبية ووجدت أن هنالك كم هائل من الأشخاص الذين يبيعون دوراتهم التدريبية بنفس مجالي

ماذا أفعل ؟ المنافسة شديدة و لقد أصبتُ بالإحباط!

لقد شرحنا سابقاً بمقالاتنا المصنفة تحت تصنيف العمل عبر الإنترنت هذه الفكرة، بإمكانك الاطلاع عليها للحصول على أفضل إجابة ممكنة لسؤالك هذا.

ولكن سندردش قليلاً هنا عن هذا العائق الذي يشغل بال الجميع في كل مجال وخطوة (والذي أحب أن أسميه وحش الطريق):

بعيداً عن عبارات التحفيز وقصص النجاح والشجاعة التي يمكنني أن أحفزك عليها لتمضي بهذا الطريق دون خوف وتردد، ولأن الرزق من الله سبحانه وتعالى وحده وهو مقدر ومكتوب ولن ينافسك عليه أحد ولن يأخذه غيرك فالتوكل سيكون جوابي الأول.

أما الحلول التي سأطرحها عليك فهي استراتيجيات الناجحين وكبار الشركات:

اتبع مبدأ ” الأساس المتميز مجاناً فكيف إذاً سيكون المدفوع ؟ سيكون أكثر تميزاً بالتأكيد! “

الشركات البرمجية الكبرى دائماً ما تتيح النسخة البرمجية الأولى لها بشكل مجاني، وكلها ثقة بأنها ستلقى صدد جيد عند المستخدمين, لأنهم يقدموها كما لو كانت مدفوعة، وهذا الأمر يولد عند الجميع شعور التميز الذي ينتظرهم بالنسخ المدفوعة لأنهم عاينوا النسخة المجانية  التي أبهرتهم.

هذا الأسلوب تستطيع أن تعتمده أنت ببيع دورتك التدريبية بحملة تسويقية احترافية غير مباشرة كما تفعل تلك الشركات بمنتجاتهم الرقمية، وذلك بأن تتعب وتجتهد بشكل كبير على المستوى المبتدئ أو المبتدئ والمتوسط معاً و تقدم افضل ما لديك فتضمن بذلك عملاء يشترون دون تردد وبمجرد حصولك على عملاء فهنيئاً لك لقد وضعت قدمك في المنافسة و ضمنت لك اسم يُوصى به.

حلول أخرى قد تبدو غير شرعية ولكن أغلب الناس يعتمدوها مثل شراء التقييمات والتعليقات و التوصيات تماماً كما الاعلان المدفوع والترويجي، ولكن لهذه الطريقة سيئات أكثر من الايجابيات، ولكن رغبتُ بذكرها من باب التوضيح لا أكثر و لا أنصح بها.

اضاءة تحفيزية :

على الرغم من المنافسة الشديدة على دورات Microsoft Excel، فقد قامت  Miss Excel بصنع مكاناً مناسباً لها في مساحة مزدحمة للغاية باستخدام TikTok، حيث أضافت القليل من المرح في موضوع ممل.من خلال الجمع بين نصائح Excel العملية والإبداع والمرح والحماس،  وصل أحد مقاطع الفيديو التابعة لها إلى 100000 مشاهدة في اليوم الرابع. كانت قادرة على ترك وظيفتها، والآن تجني أكثر من 20000 دولار شهريًا من بيع الدورات التدريبية عبر الإنترنت. فما رأيك بهذا الرقم ؟ كبير أليس كذلك؟!

جميع الأفكار السابقة كتبتها و أنا أفترض أنك تعلم نوع الدورة التدريبية التي تريد بيعها ولكن لنفرض أنك فقط تملك الفكرة وتائه في انتقاء النوع المناسب للسوق فما أهمية ذلك؟

أولى خطوات تأسيس مشروع ناجح لإنشاء الدورات التدريبية هي تحديد نوع الدورات الأنسب لكلٍّ من السوق وخبراتك الشخصية.

لأنه لا يمكنك إنشاء دورات تدريبية ناجحة في مجال ما وأنت لا تمتلك أي معرفة بهذا المجال.

 إضافة إلى ذلك، فإن خبرتك في مجال ما لا يعني أن الدورات سوف تنطلق بسرعة، فلا بُدّ من دراسة السوق جيداً، ومعرفة طبيعة المحتوى العلمي الذي يحتاجه الأفراد في الوقت الحالي ومن هنا تتوضح أهمية هذا الأمر.

ضع قائمة بخبراتك ثم قم بالاطلاع على أكثر شيء يطلبه الناس واختر المشترك منهم الذي تتوفر فيه الصفتين السابقتين (مهارتك والشائع في السوق) وبذلك تكون قد ضمنت النوع المناسب.

ملاحظة: قم بالاستعانة بآراء من حولك عن طريق التوجه بالسؤال المباشر عن رأيهم في اختيارك.

مما سبق نستطيع أن نقول أنك جنيت الآن حصيلة من المعارف والاجابات عن معظم تساؤلاتك والآن حان الوقت للانتقال للخطوة الالية والتحدث عن البدء بالإعداد لمحتوى الدورة التدريبية (مرحلة العصف الذهني)

مرحلة اعداد المحتوى تتمثل بعدة طرق وخطوات سنذكرها تباعاً :

  • اعداد الأفكار التي تود أن تغطيها في هذه الدورة.
  • تجهيز مضمون هذه الأفكار ( طرق شرحها المناسبة).
  • مراجعة عملك بدقة.
  • اللمسات قبل الأخيرة ( التصاميم والرسومات التوضيحية).
  • النهاية وهي البحث عن المكان الأفضل لعرض دورتك التدريبية عليه.
ماذا تفعل لتتجنب الوقوع بالأخطاء أثناء العمل على الدورة التدريبية؟
  • أول خطأ مهم عليك الانتباه له هو عدد الساعات الكثيرة للدورة و تجاهل الوقت الفعلي الذي يحصل المتعلم فيه على أقصى استفادة من المعلومات.
  • يجب أن تراعي التسلسل في عرضك للمعلومات فلا تبدأ بالصعب أولاً.
  • احرص على تعليم المتلقي كيف يعالج المشاكل التي تواجهه ولا تعتمد على حلها له لأن هذا الأمر ينشئ علاقة قوية بينك وبين المتلقين مما يجعلهم يعودون لك في كل مرة .
  • كون واضحاً , حدد عناوين وأقسام لا تجعل محتواك يبدو هيكلاً عظمياً , اكسيه!
  • اهمال الاختبارات في نهاية الدورة أو في نهاية كل قسم سيضعك بعيداً عن التواصل الفعال مع المتلقين وهذا سيؤثر على الاستمرارية.

قبل أن نختم حديثنا عن هذا الموضوع الشيق موضوع التجهيز للدورة التدريبية وبيعها أرغب في تسليط الضوء على فكرتين مهمتين جداً:

  • فكرة الحملة التسويقية الجيدة لدورتك التدريبية.
  • وفكرة المنصة المناسبة التي ستعرض عليها دورتك التدريبية.

إن التأسيس الجيد لبيع دورتك التدريبية مهم جداً. فكيف سأصل لها وأشتريها, إذا لم أعلم عنها بعد! 

وهنا دعني أطلعك على بعض الحيل الجميلة للترويج الجيد:

  • قم بالترويج للدورة التدريبية الخاصة بك على مدونتك إذا كنت تملك واحدة.
  • بدء قناة يوتيوب ( موقع يوتيوب ثاني أكثر محركات البحث زيارةً في العالم بأسره ).
  • انشر مقاطع فيديو مفيدة بشكل منتظم و قم بتضمين ارتباط إلى موقع الويب الخاص بك أو الدورة التدريبية في وصف الفيديو الخاص بك.
  • الدور الاجتماعي يلعب دوراً كبيراً، اجعل الطلاب يعبرون عن رأيهم وانشر شهاداتهم على صفحة المبيع التي تبيع فيها دورتك التدريبية.
  • انشاء قائمة بريد الكتروني: يحتاج معظم الناس إلى الاستماع إليك عدة مرات قبل أن يقرروا الشراء منك، هذا هو السبب في أن وجود قائمة بريد إلكتروني أمر فعال للغاية عندما يشترك شخص ما في رسالتك الإخبارية عبر البريد الإلكتروني، فإنك تكسب ثقته من خلال إرسال نصائح وإرشادات مفيدة له تتعلق بموضوعك بمرور الوقت. عندما تقوم في النهاية بالترويج لدورتك الدراسية لهم، فمن المرجح أن يشتروا ذلك لأنك قدمت لهم قيمة مقدماً قبل طلب البيع.  
  • قدّم خصومات، هذا الأمر سيجعلك مندمجاً مع عملائك.
  • أهم نصيحة هو انشاء مقطع فيديو يبدو كأنه دورة مصغرة عن دورتك تشرح فيها ماذا ستغطي من أفكار وعلى ماذا سيحصل الطالب من معارف عند اكماله للدورة.

ختاماً مع فكرة  المنصة المناسبة للعرض.

لقد تكلمنا بالفعل سابقاُ في مقالة تحويل المعرفة إلى بزنس. عن أنواع المنصات التي تباع فيها الدورات التدريبية أون لاين و قمنا ببعض النصائح والتوصيات، قم بالاطلاع عليها لتستطيع أن تحدد أي الأنواع يناسبك في عرض دورتك التدريبية.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا التفصيلي، نتمنى أن نكون قد أنرنا فكرك في هذا المجال وأرشدناك إلى الواجهة الصحيحة التي تسعى للوصول إليها.

دعنا نعلم بذلك ضمن التعليقات ولا تنسى أن تشترك بقائمتنا البريدية للحصول على الفائدة المستمرة.

مشاركة المقالة على المنصات الاجتماعية

فكرتين عن“الاعداد الصحيح لإنشاء دورة تدريبية وبيعها”

  1. لم ارى مسبقا شرحا وافيا وكافيا ومراعي ايضا ملاحظات مهمة جدا في هذا المجال مثل هذا الشرح الرائع. وفقك الله اخ وسام. متابع معك ومتحمس لموضوعك التالي

  2. هو هذه المقال اللي بدور عليه اجمل شي بمقابلتك انها تشرح بشكل تفصيلي ونادر من يعطي المعلومات بهذه السهوله نتمنى الاستمرارية و شكرا لجهودكم

التعليقات مغلقة.

Scroll to Top